وأسفت على مغادرة عالم جليل من العراق الجريح هو الدكتور أحمد الكبيسي الذي يحدث عن فقه اليسر الذي هو الأصل في الشرع، إذ لم يمكن من التداخل ولا المشاركة حسبما نشرت صحيفة المدينة في ملحق الرسالة منذ أسابيع. ومما يؤسف له أن طلبات المداخلات كانت تمرر على أمين الرابطة لكي يجيز ما يريد ومن ثم يبعث لمن يدير دفة الحوار على المنصة في انتقائية معيبة، انتهى منها الذي ران على ساحة الفكر زمنا لا رده الله مما ولد انفصامات لم يكن لها من زوال لولا توفيق الله للملك عبدالله في استجابته لمطالب عقلاء بإقامة الحوارات الوطنية التي بترت كثيرا من مثل هذه الممارسات العقيمة.
http://www.alwatan.com.sa/news/writerdetail.asp?issueno=3069&id=9643&Rname=171
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق